بحث

نبضات الحياة تعود

التعليقات (11)

  • د. ثابت بن سعيد الحميدي

    كل التوفيق دكتورنا المبارك لمزيد من العطاء والانجازات ارجوا أن يكون لك مشاركة في احد حلقات البودكاست حتى تصل كلماتكم الحكمية لأكبر قدر من المحتاجين لها في عالمنا العربي وبالله التوفيق

  • د. أحلام القباطي

    مقالكم كعادته دكتور، يحمل بصمات فكرية إيجابية تُلامس جوهر المسألة التربوية بعمقٍ ووعي. فـ*التعليم ليس مجرد أداة معرفية، بل هو المعول الحقيقي لبناء الحاضر، والجسر المتين لعبور المستقبل*. إنه الفعل الحضاري الذي تُؤسَّس عليه نهضة الأمم. وفي صميم هذا المسار، يظل *الإنسان هو المحور والغاية والوسيلة*؛ فبناء الإنسان الواعي، القادر على التفكير الحر، والمسؤولية الأخلاقية، هو *الشرط الجوهري لبناء أوطان عادلة ومستقرة*. فلا تنمية بلا إنسان مفكّر، ولا حضارة بلا تعليم يعيد للمعنى قيمته، للعقول موقعها.

  • ماجد أحمد النصيرات

    دامت أنفاسك الطيبة دكتورنا الحبيب

  • أ.فائزة

    مقالات رائعة تلامس الاهتمامات وتواكب الأحداث بوركت الجهود ..

  • الدكتورة هنادي عريقات

    ما شاء الله دكتورنا الفاضل، في كل حدث مجتمعي لكم بصمة مميزة؛ فمقالتكم "نبضات الحياة تعود" لم تجعل من العودة للمدارس مجرد روتين، بل لوحة متكاملة تربط التعليم بالاقتصاد، وبالأسرة، وبالقيم، وبالإنسانية جمعاء. إن قلمكم الوارف يحوّل تفاصيل المجتمع اليومية إلى معان إنسانية سامقة، ويجعل من لحظة الدخول إلى الصفوف نهضة في القيم، وانتعاشا في الاقتصاد، واستيقاظا لنبض الأمة. لقد برهنتم أن الكلمة إذا انبثقت من وعي صادق صارت شعاعا يرسم للأجيال دروب البقاء والارتقاء، وجداريات تُحيل اللحظة العابرة إلى نهضة باقية. دمتم ودام عطاؤكم، وزادكم الله رفعة وفضلا.

  • فيصل الصالحي

    شكرًا دكتور خميس على هذا الطرح العميق والمُلهم، فقد أعدت إلينا النظر إلى "أجراس المدارس" كنبض حياة متجدد لا يقتصر على التعليم وحده، بل يمتد ليشمل الأسرة، والمجتمع، والاقتصاد. رؤيتكم لعودة المدارس كطقس جماعي يوحّد الناس ويبعث الأمل في المستقبل تعكس إدراكًا راقيًا لدور التعليم في صناعة الإنسان قبل بناء المعرفة. بارك الله في جهودكم، وزادكم فكرًا ووعيًا ينير الدرب للأجيال.

  • عبد السميع محمد يونس

    موفقين ان شاءالله

  • د.عبدالحميد الحارس

    مقالكم يا دكتور كالفجر المشرق، أيقظ في القلوب نبض الحياة، ورسم للمدارس صورةً بهية كمنارات تُنير الدرب ومشاتل تنبت الأمل. لقد أبدعتم إذ جعلتم العودة إلى المدارس عودةً لروح الأمة، وانطلاقةً نحو مستقبل يزهو بالعلم والعمل. بورك قلمكم الذي يسكب المعاني كالغيث، فيحيي بها القلوب والعقول معاً.

  • مؤمن حارس

    حقًا نبضات الحياة تعود نبضات حياة الروح بالعلم والمعرفة فقوت الروح أرواح المعاني.. وليس بأن أكلت ولا شربت جعله الله تعالى عامًا سعيدًا مشرقًا بالأمل ومؤذنًا بميلاد فرجٍ جديد وخيرٍ مديد

  • محمد بن سالم بن حمود الحجري

    بارك الله فيك دكتور خميس العجمي كل مقالاتك جميله وفيه من الحكمه مايكفي من الدروس الحياتيه اللتي تغنينا وتعلمنا معنا الحياه الحقيقيه وكيف نتعامل مع الاخرين بحكمه وكيف نعامل اولادنا ونتعامل معهم في هذه الحياه الصعبه

  • بلقيس قبلان

    أبدعت دكتورنا العزيز في رسم لوحة العودة للمدرسة، فجعلتها عيدًا للنظام وبداية مشرقة للأمل. كلماتك ألبست المشهد حُلّة من السكينة والجمال، أما العنوان فقد كان تاج النص وبوّابته المضيئة.

اكتب تعليقًا